كشفت دراسة حديثة من جامعة ولاية أوهايو أن التنفيس عن الغضب لا يُخففه، بل قد يُفاقمه، مشيرة إلى عدم وجود أساس علمي للخرافة الشائعة التي تدعو إلى إخراج الغضب للتخلص منه، مؤكدةً أن الحل لا يكمن في تجاهل الغضب، بل في فهم أسبابه عبر التأمل، الذي يساعد في إدراك المشاعر ومعالجة جذور المشكلة، محذرةً من أن اللجوء إلى المجهود البدني (مثل الجري) قد يزيد الإثارة ويُعزز الغضب بدلاً من تحسين المزاج.
