كشفت دراسة حديثة أن النشاط البدني يسهم بشكل فعّال في "إعادة تنظيم ميكروبيوم الأمعاء"، حيث تؤثر شدة وكثافة التمارين على الجهاز الهضمي، ما يمنح الرياضيين تنوعاً ميكروبياً أكبر ومستويات أعلى من الأحماض الدهنية المفيدة لصحة الأمعاء وتقليل الالتهابات، لذا يُوصى بممارسة التمارين بانتظام مثل المشي السريع أو ركوب الدراجة أو التمارين في الصالات الرياضية.
