الرئيسية / محلي / برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية اليوم

برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية اليوم

نرصد لقرائنا ومتابعينا الكرام عبر "برق الإمارات" أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم الجمعة، الموافق العاشر من يونيو 2022، في السطور التالية:

وتناولت افتتاحيات الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم استقبال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" لمعالي نفتالي بينيت رئيس وزراء إسرائيل والمباحثات التي تناولت قطاعات حيوية وتعزيز مسارات التعاون توجهاً ثابتاً لكل ما يحقق تطلعات البلدين خاصة مع النقلات الحضارية التي تتم بفضل إنجاز السلام والتركيز على قطاعات شديد الأهمية ذات أولوية استراتيجية ومستقبلية.

حرص الإمارات على تعزيز جاذبيتها الاستثمارية

وسلطت الضوء على حرص الإمارات على تعزيز جاذبيتها الاستثمارية من خلال بيئة تشريعية صلبة تحفز الاستثمار وإطلاق مبادرات لاحتضان الشركات الناشئة على اختلاف جنسياتها ودعمها والسماح للأجانب بتملك المشاريع بنسبة 100% في قطاعات اقتصادية وعقد شراكات مع القطاع الخاص.. إضافة إلى مجموعة الفعاليات والبرامج المتنوعة التي أعدتها الدولة لتعزيز حركة السياحة الداخلية واستقطاب الزوار القادمين من خارج الدولة وتحفيز المستثمرين بتوفير البيئة الحاضنة للمشروعات السياحية .

نهج الإمارات الانساني ويدها الممدودة بالخير والعون

وأشارت الصحف إلى نهج الإمارات الانساني ويدها الممدودة بالخير والعون في كل المحن والنوازل التي تضرب هنا أو هناك في أرجاء المعمورة حيث لبّت الإمارات نداء الإنسانية بعد كارثة الفيضانات التي ضربت السواحل الشرقية لجنوب أفريقيا وأرسلت طائرة مساعدات لتخفيف حدة المأساة بجانب تقديم مساعدات إنسانية عاجلة بقيمة 35 مليون درهم إلى الصومال لدعم جهود التنمية فيها إضافة إلى إرسال طائرتين تحملان موادا طبية وغذائية إلى إثيوبيا فضلا عن أن الإمارات كانت من أوائل الدول الداعمة للمبادرات الإنسانية خلال جائحة كورونا .

"الاستثمار.. محرك التنمية"

وكتبت الاتحاد تحت عنوان "الاستثمار.. محرك التنمية": "كان للاستباقية والمرونة في اتخاذ القرار، والتكيف التشريعي، والحرص على ترسيخ نهج الاستشراف، انسجاماً مع التحديات والتغيرات العالمية، أثر واضح ببقاء الاقتصاد الإماراتي في مقدمة اقتصادات العالم، وإثبات قوته وجاذبيته في ديمومة تدفق الاستثمارات إلى الدولة التي استمرت بالحفاظ على موقعها بين أهم 20 دولة في العالم جذباً للاستثمار الأجنبي، فيما تحتل المرتبة الأولى على مستوى منطقة غرب آسيا والدول العربية في هذا المجال".

جاذبية الاستثمار في الإمارات

وأوضحت الصحيفة أن جاذبية الاستثمار في الإمارات تعود لتهيئتها أفضل بيئة تشريعية صلبة لتحفيز الاستثمار، وإطلاقها مبادرات لاحتضان الشركات الناشئة على اختلاف جنسياتها، وتقديم الدعم لهذه الشركات والسماح للأجانب بتملك المشاريع بنسبة 100% في قطاعات اقتصادية، وعقد شراكات مع القطاع الخاص، إلى جانب العديد من القرارات المشجعة على تبني المواهب والكفاءات وكل من يطمح إلى الريادة، ناهيك عن التميز في مجال التجارة الرقمية العابرة للحدود.

"قوة المنتج السياحي"

وتحت عنوان "قوة المنتج السياحي"، وقالت صحيفة البيان رسخت دولة الإمارات مكانتها عالمياً، باعتبارها وجهة متكاملة للسياحة والسفر في العالم، حيث حققت خلال الربع الأول من عام 2022، قفزة نمو جديدة، نتيجة تضافر الجهود الوطنية لتطوير البيئة السياحية للدولة، لتكون في مصاف أفضل الوجهات السياحية في العالم.

إنجازات السياحة الوطنية

وأوضحت الصحيفة أن تحقيق السياحة الوطنية خلال الربع الأول من العام الجاري، نمواً يفوق ما تم تسجيله، ليس في فقط في عامي 2020 و2021، بل حتى بالمقارنة مع الفترة نفسها من عام 2019، يؤكد قوة المنتج السياحي، وما تمتلكه دولة الإمارات من خدمات رائدة، ومقاصد سياحية جاذبة، وبنية تحتية سياحية متطورة، وثقة زوار العالم بها، وجهة آمنة، من خلال تطبيقها الإجراءات الوقائية، لضمان صحة وسلامة ضيوفها.

الزيادة الكبيرة في أعداد الزوار الدوليين

ولفتت الصحيفة إلى أن الزيادة الكبيرة في أعداد الزوار الدوليين خلال الربع الأول من العام الجاري، مؤشر أيضاً على تنامي دور الدولة في تعزيز انتعاش حركة السياحة العالمية، ودليل على قدرتها على تقديم قيمة مضافة حقيقية لزوارها من شرق العالم وغربه، كما تأتي ثمرةً للرؤية العميقة للقيادة الرشيدة، التي وضعت قطاع السياحة في مكانة متقدمة ضمن الأولويات التنموية، والخطط الاقتصادية، حيث أسهمت الفعاليات والمبادرات الكبرى التي نُظمت خلال المرحلة الماضية، وفي مقدمها إكسبو 2020 دبي، الذي نجح في استقطاب أكثر من 24 مليون زيارة خلال 6 أشهر، في تعزيز مكانة الإمارات مقصداً سياحياً مفضلاً ومستداماً للسياح الدوليين، من مختلف أنحاء العالم.

يد الإمارات ممدودة على مداها تخفف الآلام

وقالت صحيفة الخليج تحت عنوان "يد الخير"، إنه في كل المحن والنوازل التي تضرب هنا أو هناك في أرجاء المعمورة، أكانت زلازل أو فيضانات أو جوعاً أو مرضاً، تكون يد الإمارات ممدودة على مداها تخفف الآلام، وتضمد الجراح، وتسعف وتطعم وتوفر المأوى والملبس ، إنها دولة الإمارات المفطورة على الخير والعطاء، وهو نهج أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، واستمر مع من حملوا الأمانة من بعده، ومع كل قادة الإمارات الذين كرسوا أنفسهم لتحقيق هذه القيمة الإنسانية، بحيث صارت الإمارات عنواناً ومثالاً ونموذجاً يتردد اسمها في مختلف أرجاء العالم عاصمة للإنسانية.

نؤمن بأن خير الثروة التي حبانا الله بها يجب أن يعم أصدقاءنا وأشقاءنا

وأضافت: "يقول الشيخ زايد، طيب الله ثراه، إننا نؤمن بأن خير الثروة التي حبانا الله بها يجب أن يعم أصدقاءنا وأشقاءنا.. ومن بعده قال الشيخ خليفة، رحمه الله: «عندما يفاخر الناس بإنجازات، نحن نفاخر بأننا أبناء زايد الخير. وعندما يتحدث الناس عن تاريخ، نحن نتحدث عن تاريخ من الخير الذي بدأ مع قيام دولتنا"، هذا ما تقوله قيادة الإمارات وتفعله فلا خير في قول بلا عمل، والرجل إذا قال فعل. وهنا تجتمع العظمة والخير في دولة، تركت بصماتها في كل مكان وصلت إليه".

القمة العالمية الثانية حول كورونا

وذكرت أنه خلال القمة العالمية الثانية حول كورونا التي عقدت يوم 13 مايو الماضي، تعهدت دولة الإمارات بتقديم 60 مليون دولار لدعم الجهود العالمية المبذولة للقضاء على جائحة كورونا.

السلام حصن التنمية والتعاون البناء

وتحت عنوان "السلام حصن التنمية والتعاون البناء"، كتبت صحيفة "الوطن" منذ إبرام "السلام الإبراهيمي" بين دولتي الإمارات وإسرائيل، بفضل القرار السيادي التاريخي الشجاع لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، فإن تعاوناً بناءً وشراكةً واعدةً تؤكد الثمار والنتائج العظيمة التي ستكون في صالح البلدين والمنطقة والعالم، من خلال علاقات متنامية تحظى بحرص مشترك على تطويرها في كافة القطاعات لما فيه مصلحة الجميع، ويتم بحثها بشكل مستمر وعلى أعلى المستويات، ويشكل استقبال سموه لمعالي نفتالي بينيت رئيس وزراء إسرائيل، والمباحثات التي تناولت قطاعات حيوية وتعزيز مسارات التعاون توجهاً ثابتاً لكل ما يحقق تطلعات البلدين خاصة مع النقلات الحضارية التي تتم بفضل إنجاز السلام والتركيز على قطاعات شديد الأهمية ذات أولوية استراتيجية ومستقبلية.

السلام خيار الشجعان ومنارة المستقبل

وقالت الوطن في الختام، إن السلام خيار الشجعان ومنارة المستقبل والحصن الذي يعزز التنمية ويحمي المكتسبات ويُوجِد أرضية صلبة من الاستقرار لتنعم الشعوب بالأمن وتجني ثمار التعاون الذي يحقق مصلحة جميع المؤمنين بحتميته وأهميته، وأنه الحل الذي يواكب تطلعات الشعوب وغد أجيالها، ولأن الإمارات منارة العالم فكان السلام شعاع أمل وخير يشرق منها ليبدد عتمة البحث عن البوصلة التي توصل جميع الشعوب إلى بر الأمان، وتعبيراً عن إيمان حقيقي بضرورة التعاون والانفتاح لما فيه خير وصالح المنطقة والعالم.

شاهد أيضاً

الإمارات تتابع بقلق بالغ حادث طائرة الرئيس الإيراني ومرافقيه

أكدت دولة الإمارات أنها تتابع بقلق بالغ ما تتداوله وسائل الإعلام بشأن الحادث المؤسف الذي …